موسيقى

فرقة باسل رجوب خليط غير متجانس في مجمع دمر الثقافي

بدأ مشوارَه الفني عازفاً على آلة الترومبيت قبل أن ينضم إلى المعهد العالي للموسيقى لدراسة الموسيقى الكلاسيكية الشرقية والأوروبية وموسيقى الجاز. من وجهة نظره، إن مبدعي الموسيقى السوريين الأوائل نجحوا لأنهم استطاعوا الخروج من دائرة المحلية والعمل على شيء له علاقة بالتمازج مع المحافظة على الخصوصية. واليوم يتكرر

ذكرى وسميح شقير في الجولان في ذكرى الجلاء

جولاننا في قلوبنا ووجداننا ينبض مع نبضات كل عربي سوري، ولم يفقد دوره الحضاري والثقافي عبر العصور، فقد كان محطة ثقافية مرّ عبرها العديد من الأدباء والشعراء والمؤرخين الرحالة، والخانات في الجولان تشهد على ذلك ونتاج المفكرين يتحدث. تأكيداً على أهمية استمرار التواصل الثقافي الحقيقي بين الجولان المحتل والوطن الأم سورية

فرقة حرارة عالية رقة في الغناء وصخب في الموسيقا

في حفل غنائي بدا هجيناً حمَل عنوان «طفلة في الحب» تداخلت فيه رياح الغرب مع نسيمات الشرق وتصدت له فرقة «حرارة عالية» للفنان معن خليفة، أُسدل مساء الإثنين على خشبة الحمراء بدمشق الستارُ على احتفالية يوم المسرح العالمي بين السابع والعشرين والثلاثين من آذار 2008 التي أقامتها مديرية المسارح والموسيقا

حسان طه في المنتدى الاجتماعي يحاضر عن الآلات ضمن الأوركسترا

«الآلات الموسيقية ضمن الأوركسترا» محاضرة تندرج ضمن برنامج موسيقي واسع الطيف «التلقي الموسيقي عن طريق المعرفة»، يعمل على تحقيقه المنتدى الاجتماعي بالتعاون مع جمعية «صدى» بما يعكس بناء ثقافة موسيقية لدى المهتمين والمعنيين بالحركة الموسيقية المحلية تعتمد التلقي الذكي مضافاً إلى التذوق الحسي

أهلاً بك في حلب... يا فيروز

بعد حفلها الغنائي «التاريخي» في أثينا (تموز 2007)، ومسرحية «صح النوم» في عمّان (تشرين الثاني 2007)، والمسرحية ذاتها في دمشق (شباط 2008)، وحفلها الغنائي «الراقي» في المنامة (آذار 2008)؛ تعود السيدة فيروز إلى سورية لتشدو أغانيها صيف حلب هذه المرة بعد أن أدت «صح النوم» في شتاء دمشق الذي احتفاها بهطول الثلج

جوقة شآم للإنشاد الكورالي بقيادة حسام بريمو

في أول إطلاق علني لها، قدمت جوقة «شآم» بقيادة الفنان المبدع حسام بريمو، حفلاً كورالياً بمصاحبة الموسيقى (قانون وتشيللو وإيقاع وناي) وأهدت جمهورها الذي غصت به قاعة كنيسة «كيريللوس» إحدى عشرة أغنية من أنواع الغناء المحبب إلى القلب، المرتبط بذاكرتنا وما قدمته أجيال مختلفة من كبار الفنانين،

أوركسترا سوليستي فينيتي تعزف إيطاليا في دمشق

تأتي دعوة فرقة سوليستي فينيتي الإيطالية، ضمن سعي الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية إلى تقديم فعاليات موسيقية استثنائية تعكس غنى الموسيقى العالمية، متيحة الفرصة أمام عشاق الموسيقى للاستماع الحي إلى فرق موسيقية مميزة. تعتبر أوركسترا «سوليستي فينيتي» التي أسسها كلاوديو شيموني

صميم الشريف: الموسيقى العربية اليوم في انتظار جيل مبدعيها

إذا كنا نعاني اليوم موجة أغان وألحان هابطة طافية على السطح في انتظار مبدعين جدد تماماً كما حدث في العقد الأول والثاني من القرن العشرين إذ تعرضت البلاد لموجة مماثلة حتى جاء السيد درويش ومنيرة المهدية ومحمد عبد الوهاب والسنباطي وزكريا أحمد وفريد الأطرش وجيل من العمالقة لينتهي دور الغناء الهابط نهائياً. وإذا كان التاريخ يعيد ذاته

معهد صلحي الوادي يختم حفلاته بواحد وثلاثين عازفاً في كلية الفنون الجميلة بدمشق

بمناسبة مرور سبعة وأربعين عاماً على تأسيس معهد صلحي الوادي واختتام الموسم الدراسي، أقامت إدارة المعهد حفلاً موسيقياً ضم واحداً وثلاثين طالباً متفوقاً من عازفين وعازفات على خشبة مسرح كلية الفنون الجميلة في الحادي والثلاثين من آذار 2008. في بداية الحفل قامت إدارة المعهد بتكريم باقة من إدارييها وأساتذتها

فيروز والرحابنة ودمشق: علاقة وفاء وحكاية حب

من المعلوم أن الانطلاقة الأولى لفيروز كانت من إذاعة دمشق عام 1953 في أغنيتها الشهيرة «عتاب» ثم توالت حفلاتها منذ عام 1957 لتكون آخرها مسرحية «بترا» على مسرح معرض دمشق الدولي عام 1985. غنت فيروز لدمشق كما غنت لعدد من عواصم المدن العربية إلا أنها خصت دمشق بعشرين قصيدة القسم الأعظم منها


الإنتقال إلى الصفحة:
< السابق 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 التالي >
<< الصفحة الأولى الصفحة الأخيرة >>