دراسات في الموسيقى

إطلاق التصويت لأهم100 أغنية عربية ضمن مشروع كتاب الأغاني الثاني

أعلن مشروع كتاب الأغاني الثاني إطلاق عملية التصويت المباشر للأغاني المرشحة لتكون ضمن الأغاني المئة الأهم مما اختزنته الذاكرة العربية حتى نهاية القرن العشرين

كتب ودراسات لأهم الموسيقيين السوريين بإصدارات الهيئة العامة السورية للكتاب

شكل النشاط الموسيقي الذي شهدته الهيئة العامة السورية للكتاب خلال النصف الأول من هذا العام تطورا لافتا حيث شملت اصداراتها إضافة إلى السياسية والاقتصاد كتبا في الموسيقا وبعض تحولاتها وتداعياتها وفق..

الجمال الموسيقي .. كتاب للباحث علي القيم يحكي عن التذوق والجمال المسموع

في مقدمة كتابه بعنوان الجمال الموسيقي يعرف الباحث علي القيم الموسيقا بأنها الجمال المسموع وبأنها لغة إنسانية تستخدم الأنغام والايقاعات لتنقل إلى المستمع مضمونا لا يحتاج إلى ترجمة أو شرح فهي تخاطب عقل..

المدخل إلى الموسيقا.. بحث تحليلي بقلم الموسيقار سليم سروة

يسلط الباحث سليم سروة في كتابه «المدخل إلى الموسيقا» الضوء على فلسفة وتحليل العلم الموسيقي ضمن قواعد سهلة مرفقاً معها الرسومات الهندسية المعبرة لتصل إلى المتعلم بشكلها الصحيح..

الأغنية الوطنية في الأزمة بين «بياعة الزنبق» و«رش عليه الكيماوي»

الأغنية السورية في زمن الأزمة، لم تعد شبيهة بالأغنية التي كنا نسمعها قبلها، وهذه الحالة تنطبق على الأغاني العاطفية كما الأغاني الوطنية، فالكلمات مصدرها الأحداث التي تعيشها سورية رغم بشاعتها.

معهد صلحي الوادي يبدأ عامه الدراسي

بدأ العام الدراسي الجديد في معهد صلحي الوادي للموسيقا يوم الأحد الماضي وتتميز هذه السنة بتجهيز فرعين جديدين للمعهد ضمن مدينة دمشق وذلك في مدرستي ماري العجمي ولبابة الهلالية بعد توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين وزارتي الثقافة والتربية..

الآلات والعلوم الغربية في الحياة الموسيقية العربية

كيف يكون الاستعمار الموسيقي حضارياً؟! سؤال قد لا نجد الإجابة الشافية عليه، لكن وبمعزل عن هذه الدعابة –السؤال– لا بد من التأكيد هنا على أن الموسيقى العربية كان عليها في ظل قوة وعمق هذا «الاستعمار» في تفاصيل حياتنا الموسيقية المعاصرة بما ترك من آثار سلبية وخطيرة على مفردات وخصوصية الهوية الإبداعية للموسيقا العربية.

حسني الحريري

ولد حسني الحريري عام 1927 في بيت موسيقي، فأبوه أحمد الحريري كان هاوياً للموسيقا، مجيداً للعزف على مختلف الآلات الموسيقية في التخت الشرقي ومتقناً لصناعتها. وهكذا تنامت موهبة حسني الحريري تحت إشراف سليم، فدرس آلة العود منذ نعومة أظفاره حتى أتقن العزف عليها ثم تعلم البيانو قبل أن يتعلم الهارموني من مدرسة باريسية بالمراسلة حتى أتقنها، كما تابع دراساته العليا للموسيقا في إيطاليا وحاز على الشهادات العليا للموسيقا سواء في التأليف والتوزيع الموسيقي وعلم الأصوات. بعد عودته من أوروبا قام بتعليم الموسيقا في المدارس والمعاهد والجامعات حتى نهاية الثمانينيات. من أهم أعماله تأسيس جمعية الهارموني للموسيقا الهادفة وقيادة الفرقة الموسيقية والكورال التابعتين لهيئة الإذاعة والتلفزيون في عام 1960 وتقديم برامج هامة حول الموسيقا في الإذاعة والتلفزيون، كما قام بتدريب فرقة أمية وقدم لها باليه "حلم عجوز"، وهو عضو في اللجنة الموسيقية في المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب وعضو مؤسس في المجمع الموسيقي العربي التابع لجامعة الدول العربية. كما اشترك في الكثير من المؤتمرات الموسيقية الدولية والعربية. أما أشهر مقطوعاته الموسيقية "فانتازيا روح الشرق" و مقطوعة "أحلام" للبيانو.

خضر جنيد

ولد محمد خضر جنيد في حي سوق ساروجة في دمشق عام 1922 ويعود نسبه إلى "الجنيد الدمشقي الكبير". مال إلى الموسيقا والموشحات منذ طفولته. وفي عام 1938 انتسب إلى معهد الآداب والفنون حيث تعلم الفن على يد كبار الفنانين آنذاك أمثال مصطفى هلال وفريد صبري الذي أسس معه معهد الفارابي عام 1941. وقد أكمل دراساته فيما بعد في فرنسا حيث حصل منها على إجازة في الموسيقا. قام خضر جنيد بتدريس الموسيقا في مختلف ثانويات دمشق ومعاهدها. قبل أن يدرس في المعهد العربي للموسيقا مادة الغناء الصولفائي والتاريخ الموسيقي والنظريات. كما شارك في العديد من المؤتمرات الموسيقية الهامة. وقد قدم عدداً كبيراً من الأوبريتات الغنائية والأناشيد لإذاعة دمشق منها أناشيد "المطر، الطيران، الوطن" بالإضافة إلى عدد من المقطوعات الموسيقية الهامة.

هشام الشمعة

ولد هشام الشمعة في أسرة وطنية عريقة عام 1923، في أسرة أدبية ووطنية عريقة مولعة بالثقافة والفن، مما أتاح له تعلم ما يهواه من فن وموسيقا، ثم جمعته صفوف المدرسة الابتدائية والثانوية بأصدقاء يهوون الكتابة والفن والذين أصبحوا فيما بعد من كبار المثقفين والأدباء والسياسيين وقد أسسوا معهد أصدقاء الفنون ومارسوا فيه نشاطاتهم بالإضافة إلى بهو مطعم الجامعة الذي كان يمكله الأستاذ فؤاد الصواف أحد مؤسسي حزب البعث العربي، وبعد إغلاق مطعم الجامعة نقل أصحاب المعهد نشاطاتهم إلى فندقي أمية والشرق وانضم إلى حفلاتهم الموسيقية البارون بللينغ والفنانة نجلاء عبسي. في ذلك الجو مارس هشام الشمعة التأليف الموسيقي والتلحين، كما انصرف إلى دراسة الآلات الموسيقية والنظريات الموسيقية حتى أصبح واحداً من أشهر أساتذتها، وله إسهامات في تطوير الآلات الموسيقية وحساباتها. أمضى هشام الشمعة خمسة وثلاثين سنة في  تدريس المواد الموسيقية النظرية والعملية في المدارس والمعاهد التابعة لوزارتي التربية والثقافة كما اختير ليصبح عضواً في المجلس الأعلى لرعاية الآداب والفنون في القطر العربي السوري.


الإنتقال إلى الصفحة:
1 2 3 4 5 التالي >
الصفحة الأخيرة >>