حصاد الفن التشكيلي

دعماً للشعب العربي الفلسطيني في نضاله المستميت للحصول على حقوقه العادلة، وتثبيتاً للمكانة الهامة التي تحتلها القدس في ضمير وروح الشعب العربي، وبمناسبة القدس عاصمةً للثقافة العربية عام 2009، قام أطفال من مدينة

استضافت صالة تجليات أمس الثلاثاء - 5 كانون الثاني 2010 - توقيع كتاب الصحفي أديب مخزوم «تيارات الحداثة في الفن التشكيلي السوري» بحضور الدكتور علي القيم – معاون وزير الثقافة – وحشد من الفنانين والإعلاميين. «اكتشف سورية» تابع توقيع الكتاب وتوقف بداية

يقام حالياً معرض للخطّ العربي في المركز الثقافي العربي بالمزة، بمشاركة 30 خطّاطاً.

يغمض عيون شخوصه، وينيمها بوضعيةٍ جنينية، ليحرسها هلال يتكرر فوق الأحلام العميقة التي تبدو شخوص الفنان زهير حسيب وكأنها غارقةٌ بها في لوحات معرضه المقام حالياً في صالة السيد للفنون التشكيلية. يعتمد حسيب في لوحاته على حضور المرأة

برعاية اتحاد الفنانين التشكيليين يستمر المعرض الفوتوغرافي الأول للشاب ميار ألكسان في صالة الشعب بدمشق، حيث يعرض ميار ألكسان تجربته الأولى في عالم التصوير الضوئي عبر 35 عملاً فنياً متنوعاً ما بين أعمال اتسمت بالأبيض والأسود مجسداً من خلالها حارات وأسواقاً دمشقية، إلى أعمال استمدت من

شهدت دار الأسد للثقافة والفنون ليل أمس الأحد 10 كانون الثاني 2010، افتتاح معرض مسابقة بترو- كندا للفنانين السوريين الشباب. ضم معرض مسابقة بترو كندا لهذا العام 36 فناناً وفنانة تشكيلية هم: فادي الحموي،

تحت عنوان «تحية إلى الشام» افتتح في المركز الثقافي العربي بأبو رمانة معرض الفنانة التشكيلية هالة زرزور، والذي تقدم فيه مجموعة من الأعمال التي تحاكي التراث العربي من حيث المواضيع والأفكار، كما تقدم لوحاتها ضمن مقاربات تحاول من خلالها طرح القضايا

افتتح السفير الفرنسي في دمشق إيريك شوفاليه معرض الفنان التشكيلي الفرنسي كلود فيالا، والذي يضم مجموعة من الأعمال التي أنجزها فيالا خلال الفترة الأخيرة، ويستمر المعرض حتى 13 شباط لعام 2010. وفي كلمته الافتتاحية

وأنت تنظر إلى أعماله تغوص في عوالم مجردة تتحرك، أشكال بصرية لا تعرف لوهلة إن كانت تنتمي إلى مكان أو زمان أو لا شيء، سوداء مسننة تخفي فيها شيئاً ما، وتدعوك لفتح عينيك أكثر لتستطيع أن ترى، والرؤية هنا هي تواصل حميمي جارف أقامه فتحي نحو إشارات الأرض والإنسان الذي يعيش عليها، ولا يزال يحمل هذه

عندما يكون المكان جزءاً منك ومن ذاكرتك وروحك، فإنك لا تنساه. فكيف إذا كان جزءاً من ثقافتك وحضارتك وصولاً إلى 4000 سنة مضت، وربما وأكثر. لا يمكن أن تنساه، ولا يمكن أن تبقى مجرد عابر تلتقط عيناه الصور دون جدوى. هكذا وائل الضابط الذي يرى مدينتَه المكانَ الأكثر أهمية