معاً من أجل الإنسانية

07 01

الهلال الأحمر يطلق حملته بجمع التبرعات-العينية و الغذائية والطبية

العمل الحقيقي من أجل الإنسانية هو أن يعمل الناس جميعاً من أجل هدفٍ مشترك يتمثل في مد يد العون للآخرين.
وهذا ما يجعلنا قادرين أن نؤثر بشكلٍ حقيقي على حياة ضحايا الكوارث والعمليات العدائية والفقر والأزمات الصحية، وفي كل يوم، نرى أهمية وتأثير التضامن الذي يعكسه عملنا جميعاً كبشر عبر أرجاء المعمورة، ومن خلال دعمكم ومساعدتكم لنا كجمعيةٍ وطنية للهلال الأحمر في سورية نستطيع تقديم المساعدة المواساة وبعض الأمل للأبرياء والمساكين الذين يعانون في غزة.
كلنا شركاء في هذا العمل الإنساني ومسؤوليتنا أكبر بكثير من التعبير عن حزننا وصب غضبنا على الآخرين، بدل أن نقدم عوناً لضحايا العنف المسلح في غزة.

عبّــــر بالشــــكل الصحيــــح
مُـــــــد يــــــداً للعـــــــــــــــون
تبــــــــــرع الآن

الهلال الاحمر العربي السوري في كافة فروعه في المحافظات السورية يجمع التبرعات الآن لأهلنا في غزة.
تقبل التبرعات التالية:
الحبوب، الرز، البرغل..إلخ
الحصص الغذائية الجافة
الملابس، المعاطف الشتوية والقبعات، الحرامات الشتوية والمخدات...إلخ (جديدة فقط)
الأدوية والمستحضرات والأدوات الطبية
الدفعات النقدية
بتبرعكم نستطيع أن نصنع فرقاً

الهلال الأحمر العربي السوري

سوري:

نعم، شكرا للهلال الأحمر على هذه الحملة التي يقومون بها، أنا اتبرعت من يومين، ووقت شفت الشاحنات تغادر الشام شعرت وكأن قلبي كان مع هذه الشاحنات، الله يكون معكم يا أهلنا في غزة، وهذا أقل ما يمكن فعله، ومشهد إقبال السوريين على التبرع رائع، بالوقت اللي العالم كله عميجارب أطفال، ونساء غزة!!!!!!!!!

الشام

حسين:

أقل شي ممكن تقديمه لأهلنا وإخوتنا هو هذه التبرعات، ومشهد السوريين وهبتهم وتفاعلهم مع هذه الحملة يثلج الصدر، ولكن هذا غير كاف علينا مضاعفة ومضاعفة العطاء.

الشام

بلال:

الهمة الهمة يا شباب، كرمكم أكثر من ضروري، والله لو بالإمكان لإتبرع بروحي فداء للأطفال المنكوبين

حمص

رجاء:

والله لو كل سوري تبرع بمية ليرة منجمع رقم عظيم لإخوتنا اللي دمهم عميسيل بشوارع غزة

الشام

سمير شاهين:

آلاف الجرحى والمشردين من ديارهم، مئات النساء المترملات، مئات الأطفال الميتمين، والشهداء لا يعلم عددهم الحقيقي إلا الله،أقل ما يمكن أن نعمله هو التبرع لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من هذه الكارثة والمأساة البربرية التي يتعرض لها أهلنا في غزة.

الإمارات