المسلسلات السورية في رمضان 2010

يوثق المسلسل لسيرة حياة رائد المسرح العربي أحمد أبو خليل القباني (1833- 1903). ويرصد المسلسل مراحل مختلفة من حياته بدءاً من الطفولة، وتجربته المسرحية الأولى في الشام، والحملات التي وقفت ضده واتهمته بالفسق ومنعه من التمثيل بأمرٍ من السلطان عبد الحميد، ورحيله إلى

يتناول المسلسل فترة حكم الملك فيصل لدمشق في الفترة ما بين عامي 1918 و1920 من خلال عرضه لعدة أحداث وقصص مستوحاة من الموروث الشعبي. وفي هذا المسلسل يتحول نمس باب الحارة الفنان مصطفى الخاني إلى خفاش، أما الدبور فما هو إلا الفنان سامر المصري

في قلبِ صندوقٍ أسود تختبئ أسرار عائلةٍ على مدى جيلين، والمفتاح مع «قدرية» السيدة المتسلطة التي حولت كلّ من حولها إلى ظلال وتحكمت بمصير الصغير والكبير دون رحمة، ولكن ما السرُّ وراء كلّ هذه القسوة؟ وهل ينفتح هذا الصندوق ليكشف عن الكثير من الحقائق

أربعة وثلاثون عاماً مضت على تقديم النسخة الأولى من مسلسل «أسعد الوراق»، في سباعية خالدة من كلاسيكيات الدراما السورية، كانت من بطولة منى واصف، والفنان الراحل هاني الروماني، وإخراج علاء الدين كوكش. الموسم الرمضاني 2010 يعيد هذه السباعية إلى الأذهان في مسلسل تمتد

كثيرة هي التكهنات التي تدور حول أحداث الجزء الخامس والأخير من مسلسل «باب الحارة»، الذي حقق أعلى نسب مشاهدة على مستوى العالم العربي بأجزائه الأربعة السابقة، وبلغت حالة الترقب عند المشاهدين حدهّا الأقصى بانتظار ما سيكشفه هذا الجزء عن مصير شخصياتٍ تعلق بها

بعد زواج رضا الحر من قطر الندى قرر السلطان أبو الحسن التفرغ لتربية وتعليم ولديه الحسن وأحمد والاعتكاف عن الزواج. وحين تخرج دلال من البيمارستان بعد التأكد من أنها عادت إلى رشدها وتعافت من الهلوسة التي أصابت عقلها، تجد أبو الحسن قد أخذ ولدها أحمد، فتطالب دلال بولدها

يتناول المسلسل ظاهرة التطرف، ويعالج أموراً تعد من المحرمات والمحظورات في مجتمعاتنا العربية، كما يعرض للمشكلات التي تعانيها الطبقة الوسطى، التي بدأت بالتلاشي بسبب نوعين من التطرف. كما يلقي الضوء على المرأة ووضعها في الشرق الأوسط، فهي تدفع ثمن تدهور

بعد انتظارٍ طويل يعرض في الموسم الرمضاني 2010 الجزء الثاني من مسلسل «ضيعة ضايعة»، المسلسل الكوميدي الذي حقق نسب مشاهدة قياسية على مستوى العالم العربي، بشخصياته المحببة: جودة، أسعد، ديبة، بديعة، سلنغو، عفوفة، المختار البيسة، أبو نادر، صالح، وغسان

مازال «باب الحارة» مغلقاً في وجه الصحفيين أياً كانت المؤسسة التي ينتمون إليها، والمفاتيح بيد المخرج بسام الملا والجهة المنتجة (تلفزيون MBC) التي تحتكر التغطية الصحفية لعمليات التصوير، لكن موقع «اكتشف سورية» حاول تتبّع بعض الأخبار التي تأتي شحيحةً من