المسلسلات السورية في رمضان 2010

أول عمل كوميدي يقارب مسلسلات البيئة الشامية من خلال اسكتشات أو لوحات كوميدية قصيرة لا تتجاوز الدقيقتين، وارتباط هذا العمل بالبيئة الشامية يأتي نتيجة الطلب المتزايد على أعمال من هذه البيئة من قبل المحطات التلفزيونية العربية. ويشارك في المسلسل نخبة من نجوم الكوميديا

هل يحق للأهل الذين يكتشفون في وقتٍ مبكّر من الحمل أنّ الجنين سوف يولد معوقاً نتيجة خللٍ في الخريطة الجينية، أن يسقطوا هذا الجنين تخلصاً من تبعات مستقبله المأساوي الذي يترتب عليهم؟ سؤالٌ تطرحه الدراما السورية لأول مرة، ويحاول الإجابة عنه كلّ من الفنان باسل خياط، والفنانة صبا

في أحد الأحياء المبنية عشوائياً المنتشرة في دمشق، ينهار بناء مؤلف من ستة طوابق، في كل منها شقة. إثر الانهيار، يبقى كل من كان في البناء لحظة انهياره تحت الأنقاض بمصير مجهول بالنسبة إلى من هم في الخارج: من نجا من الجيران، الأقارب، الأصدقاء، قوات الدفاع المدني.

«ببساطة، صرنا عالبلاطة، صرفنا كل الرزمة، وبقيت المطاطة» يواصل مسلسل «بقعة ضوء» في موسمه السابع تسليط الضوء على هموم الشارع السوري، من خلال مجموعةٍ من اللوحات الناقدة التي يزيد عددها هذا الموسم عن المئة لوحة، مع مجموعةٍ من الفواصل الغنائية الساخرة التي كتبت

كانت كليوباترا السابعة آخر الحكام البطالمة في مصر، وتفوقت على من سبقوها في الذكاء والحصافة والطموح... واعتلت كليوباترا العرش وحكمت مصر لنحو عشرين عاماً (من عام 51 إلى عام 30 ق.م)...

شخصية أبو جانتي ملك «اللانسر» التي قدمها الفنان سامر المصري في الجزء الثالث من «بقعة ضوء» بما حققته من نجاح كبير، تعود إلى الضوء مجدداً هذا العام عبر مسلسلٍ كوميدي يحمل نفس الاسم، وتمتد أحداثه على مدى ثلاثين حلقة، ويشارك في بطولته نخبة من نجوم الدراما السورية، بينهم

يتناول المسلسل حكاية المدينة المقدسة وما جرى فيها من أحداثٍ على مدى خمسين عاماً من القرن الماضي، بين عامي 1917 و1967، وذلك من منظورٍ إنساني وتاريخي، في وقتٍ كانت فيه القدس منارة تستقطب أهم المفكرين والأدباء والشعراء. ويعتبر العمل وثيقة هامة في المرحلة الراهنة

من أعماق الريف السوري ببساطته الفطريّة، إلى تعقيدات الحياة في العاصمة دمشق.. أحلام ضائعة، مصائر مجهولة، مستقبلٌ بلا معنى، ولحظات من القهر والعجز يرصدها مسلسل لعنة الطين، الذي تدور أحداثه في ثمانينيات القرن الماضي في ظلِّ الحصار الاقتصادي على

ذات صباح شتوي في عام 1908، يقطع الفتى البدوي عودة بن ميزر ضفة نهر النيل الشرقية إلى الغربية قاصداً مزرعة المستشرقين الإنكليزييّن جين بيت، وزوجها السير ولفرد بيت، وحين يظهر هذا الفتى في مزرعة الكهلين الإنكليزيين فجأة، يطالبهما بكل جرأة بأن يعطياه فرسه «بنت سبا»

قد تبدو تجربة الحياة المستقلة بعيداً عن الأهل بالنسبة للكثيرين تحدياً من نوعٍ خاص لا يخلو من المصاعب، لكنها تتحول إلى سلسلة مغامراتٍ خفيفة الظل مع خمس صبايا جميلات تمكننّ من لفت أنظار المشاهدين العرب بقوة في الموسم الرمضاني الماضي، لتستمر مغامراتهن للموسم الثاني على التوالي