قريباً: «فضاءات» ملحق ثقافي ستصدره صحيفة الجماهير بحلب

31 كانون الثاني 2011

تعدّه وتشرف عليه الإعلامية بيانكا ماضية

تعتزم صحيفة الجماهير التي يرأس تحريرها الأستاذ عبد الكريم عبيد، على إصدار الملحق الثقافي «فضاءات»، بشكل نصف شهري مبدئياً، على أن يتم إصداره فيما بعد بشكل أسبوعي، وسيضم هذا الملحق صفحات تخص تراث وآثار مدينة حلب، والفنون الأدبية والدرامية والمسرحية فيها، واستطلاعات وآراء حول قضايا أدبية وفنية، وحوارات مع فنانين وأدباء ومثقفين من حلب وخارجها، وسوف تفرد صفحة للحديث عن أديب من المدينة، بالإضافة إلى تحقيق ثقافي يتناول ظاهرة معينة.

كما سيكون للملحق دور في إظهار الأدب النسوي من خلال زاوية تكتبها أديبة من أديبات حلب، وصفحات للشعر والقصة والنقد، يكتبها نقاد وأدباء وباحثون، وسيتم تبويب الصفحات من خلال فضاءات المواضيع، إذ سيكون هناك فضاء للأمكنة، وفضاء للنقد، وفضاء للإبداع، وفضاء للدراما.


الأديبة الإعلامية بيانكا ماضيّة

و هناك زاوية ثابتة يكتبها أدباء المدينة ونقادها وباحثوها، بالإضافة إلى أعمدة تهتم بأقوالهم وكتاباتهم، وإصداراتهم ونتاجاتهم الصادرة حديثاً، وسيتم الاهتمام بقضايا الشباب حيث يتم إجراء استطلاع يضم آراءهم حول قضية معاصرة. هذا بالإضافة إلى عروض الكتب والأخبار الثقافية والفنية والأدبية.

وفي الأعداد القادمة سيكون هناك ملف شهري تطرح فيه قضية معينة ليشارك في الكتابة عنها كتّاب مدينة حلب، وبعض المقالات المترجمة التي تهتم بقضايا الأدب والثقافة المعاصرة.

كما سيكون هناك فسحة لمقالات المبدعين العرب الذين زاروا المدينة ويودون الكتابة عنها، يذكر أن الملحق تعدّه وتشرف عليه الأديبة الإعلامية بيانكا ماضية رئيسة القسم الثقافي في صحيفة الجماهير بحلب.


اكتشف سورية

Share/Bookmark

صور الخبر

الأعلامية بيانكا ماضية

بقية الصور..

اسمك

الدولة

التعليق

عدنان كزارة:

العزيزة بيانكا ، تحية طيبة . إنه الخبر الذي كانت حلب ومثقفوها بانتظاره ، وهو حصيلة جهد دؤوب ومثابرة من كل الذين يعنيهم الشأن الثقافي بما هو تعبير عن ضمير الناس وهواجسهم . هنيئاً لحلب ونثقفيها ، هنيئاً لك أيتها الأديبة الرائعة وأرجو أن نكون جميعاً على قدر تحمل المسؤولية في جعل الملحق الجديد صورة صادقة عن مدينة عظيمة .

عدنان كزارة

شوريا

:

الأديبة الرائعة بيانكا بورك قلمك النسيمي على صفحات جريدة الجماهير الحاضنة لأقلام المبدعين في هذه المدينة الطيبة، التي تنتظر لمسات الإبداع من أبنائها على مسارب الاتصالات لتعتزّ بهم كما تعتزّ بك ,نتمنّى لك التوفيق ، ونرجو أن نكون عند حسن الظنّ