سياحة وآثار

يقيم المركز الثقافي العربي السوري في باريس محاضرة البروفيسور بيير لوريش والدكتور همام سعد بعنوان «التنقيبات في موقع ابن هاني: أبحاث قديمة ونتائج حديثة» وذلك مساء بعد غد الثلاثاء 24 حزيران..

حصلت دائرة آثار درعا على بعض الصور التي توضح الأضرار التي تعرض لها مبنى طاحونة مزيريب الذي يعود تاريخه إلى الفترة العثمانية «القرن الثامن عشر»، حيث تظهر فيها أضرار جزئية في السقف..

توثق صوراً التقطتها الأقمار الصناعية في ربيع 2014 للمواقع الأثرية في دير الزور «دورا أوربوس، ماري وتل الشيخ حمد» أحدث الأدلة على الكارثة التي لحقت بهذه المواقع الهامة من جراء التنقيب غير المشروع والتخريب..

ضمن إطار فعاليات الحملة الدولية الواسعة التي أُطلقت في إيطاليا في منتصف شباط الماضي والتي تهدف إلى حشد الرأي العام الأوروبي والعالمي ولفت انتباهه إلى الأضرار الجسيمة التي لحقت بالتراث الثقافي والحضاري في سورية، تمت إقامة معرض أوروبي جوال للصور الفوتوغرافية التوثيقية.

تسلمت مديرية آثار تدمر بتاريخ 12/6/2014 عشرة تماثيل نصفية تعود إلى القرنين الثاني والثالث الميلاديين، كانت قد صادرتها الجهات الأمنية المختصة في تدمر

كشفت الأعمال التنقيبية التي قامت بها دائرة آثار جبلة خلال الموسم الماضي في عدد من المواقع الأثرية عين سالم وقلعة المينقة وقمة نيبال وتل التويني عن اهمية هذه المواقع لما تمتلكه من معالم أثرية ومعمارية وإظهارها ودراسة طبيعتها والعصور التي تنتمي إليها.

في إطار عمل دائرة آثار حمص في ما يختص بتقييم الأضرار التي تعرضت لها المباني الأثرية والتاريخية، قام فريق مختص بزيارة عدة مباني في مدينة حمص، وحدّد تقرير الفريق الأضرار بالتالي:

بدأت اليونسكو بإنشاء مركز لرصد وتقييم حالة التراث الثقافي في سورية في مكتب اليونسكو في بيروت - لبنان، وقد تم اتخاذ هذا القرار خلال الاجتماع الدولي للخبراء الذي عقد في اليونسكو في الفترة من 26-28 أيار المنصرم، والذي شارك فيه خبراء من المديرية العامة للآثار والمتاحف.

عرفت المنطقة الممتدة من مدخل سوق الحميدية وإلى جسر الزرابلية فمدخل ساحة المرجة.. باسم السنجقدار، وتعود هذه التسمية إلى جذور ترتبط بالعهد الذي كانت فيه مدينة دمشق منطلق ركب الحج الشامي إلى الديار المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة.

قدم إلى دمشق عام 1222 هجري كنج يوسف باشا والياً بفرمان عثماني على دمشق والشام ومكث والياً فيها لمده ثلاثة أعوام، وهذا الوالي هو أول من تنبه لأهمية ساحة المرجة، وأراد منافسة قصر الوالي أسعد باشا العظم..