جوان قره جولي

درس في المعهدين العربي والعالي للموسيقى بدمشق وتخرج من الأخير سنة 1997.
تدرب على يد أشهر عازفي العود العرب والأتراك والأذربيجانيين في العالم مثل الأستاذ عارف عبد الله ـ الأستاذ علي أكبر والأستاذ منير بشير عازف العود الأول في العالم.
قام بورشات عمل كثيرة منها:
ورشتي عمل مع عازف السيتار الهندي ديبوجي تشاودري (الأب الروحي للموسيقيين في الهند). ورشة عمل مع فرقة الطبول اليابانية.
ورشة عمل مع الفرقة اليونانية الشعبية (في مهرجان دول البحر الأبيض المتوسط).
عازف منفرد في الفرقة السيمفونية الوطنية السورية وأوركسترا البحر الأسود لموسيقى الحجرة في استنبول.
عزف في عدة دول أجنبية وعربية منثل لبنان ـ مصر ـ المغرب ـ تونس ـ العراق ـ الأردن ـ الإمارات العربية المتحدة ـ تركيا ـ فرنسا ـ إنكلترا ـ إسبانيا ـ هولندأ ـ بلجيكأ ـ الولايات المتحدة الأمريكية.
عزف في افتتاح مؤتمر رواد الأعمال الشباب في قصر المؤتمرات بحضور السيدة أسماء الأسد عقيلة السيد الرئيس بشار الأسد.
حائز على الجائزة الثانية على مستوى الوطن العربي بمسابقة التخت الشرقي في مهرجان الموسيقى العربية في مصر سنة 1997.
يحمل درع محافظ الشرقية في مصر، ودرع مدينة دوما في لبنان، ودرع اتحاد شبيبة الثورة لعام 2001 ودرع المعهد العالي للعلوم التطبيقية والتكنولوجية بالإضافة إلى درع مهرجان سوسة الجامعي في تونس.
يحمل عدداً كبيراً من شهادات التقدير من مختلف الجهات الرسمية السورية والأجنبية.
تولى رئاسة قسم سالآلات العربي في المعهدالعالي للموسيقى.
تولى قيادة فرقة الموسيقى العربية التابعة للمعهد العالي للموسيقى لمدة أربع سنوات على التوالي.
تولى قيادة فرقة شباب سورية للمسيقى العربية منذ سنة 2001 وحتى عام 2005.
تولى رئاسة قسم الموسيقى في اتحاد شبيبة الثورة لمدة تسع سنوات متتالية.
من مؤسسي فرقة أبي خليل القباني التراثية.
درس الموسيقى في مدرسة الباليه في المعهد العالي للفنونالمسرحية بدمشق.
وضع الموسيقى لأحد عشر فيلماً سورية حاز أحدها على جائزة تقدير في مهرجان هيروشيما للأفلام القصيرة وكان بعنوان (أسلاك شائكة) أما الفيلم الثاني (غداً فقد حصل على المرتبة الثانية على مستوى العالم في مسابقة أفلام البيئة العالمية (سيريلانكا 2001).
كتب الموسيقى لمسرحيات عديدة منها (يوم من زماننا ـ الموت والعذراء ـ بيت برنادا ألبا ـ الممثلة ـ امرأة معاصرة ـ الكلمة الأنثى ـ البيت ذو الشرفات السبع).
أصدر أسطوانتين موسيقيتين الأولى باسم (أنت عمري) والثانية باسم (رحلة في التراث).
رشحته وزارة الثقافة لجائزة اليونسكو للموسيقى لعام 2005.
يتولى الآن إدارة معهد صلحي الوادي للموسيقى.