الموقع قيد التحديث وسيتم تشغيل جميع الأقسام قريباً

أيام عالبال يحكي طقوس الحياة الفلسطينية

لا يمكن فصل الفلكلور السوري والفلسطيني لأنّ تراث بلاد الشام واحد

قدّمت فرقة أجراس العودة للفنون الشعبية الفلسطينية عملها الفني «أيام عالبال» على مسرح قلعة دمشق مساء الخميس 2-7-2009، حيث قدمت الفرقة 6 لوحات غنائية راقصة تعكس الحياة الفلسطينية فجاءت بعنوان: «البحارة»، و«السامر»، و«الحناء»، و«الحصاد»، و«الحداء»، و«الجهادية».

وفي حديثٍ لفؤاد نهار معد ومخرج العمل مع وكالة الأنباء سانا أوضح فيه أنّ «أيام عالبال» يحكي طقوس الحياة الفلسطينية من خلال لوحات شعبية غنائية راقصة تمثل الحصاد، والبحر، والبدو، والغيث، والنبع، والحنة. وأضاف نهار أنّ العمل يهدف لتحقيق التواصل بين جيل النكبة وجيل اليوم، ولاسيما في مخيمات الشتات، والتركيز على حق العودة، والحفاظ على التراث الفلسطيني، ونقله للأجيال والتصدي لمحاولات إسرائيل سرقة هذا التراث ونسبه إليها.

وبين نهار أنّه لا يمكن الفصل بين الفلكلور السوري والفلسطيني لأن تراث بلاد الشام واحد مع أنّه يختلف في بعض التفاصيل الصغيرة.

يذكر أنّ أيام على البال تُعرض ضمن فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية.

اكتشف سورية

اسمك

الدولة

التعليق

طوني عبدي:

الف مبروك لكل الشباب المشاركين بهذا العمل الرائع

syria

صالح:

الف مبروك على العمل الجميل تمنياتنا لكم بدوام النجاح

المانيا