غياب لاوند هاجو المأساوي

13 11

دينامية شابة تُطفأ باكراً

جريمة تقشعر لها الأبدان تعرض لها الفنان الشاب لاوند هاجو صباح الأربعاء 12 تشرين الثاني في شقته بإحدى ضواحي قدسيا، حيث وُجد مقتولاً، وقد أشعل المجرمُ النارَ في المنزل بواسطة الغاز بعد جريمته. لقد هزت هذه الجريمة الوسط الثقافي في دمشق، خصوصاً أن لاوند كان يحضر لعرض عمله «كشف» في دار الأسد للثقافة والفنون.
بدأ لاوند هاجو الرقص عام 1990 في فرقة زنوبيا القومية بصفة راقص، حيث كانت هذه الفرقة تمزج الرقصَ الشعبي بالرقص المعاصر على يد الخبيرة التشيكية آنا تشومبيليك والمصمم السوري معتز ملاطيه لي، وبدأ لاوند جولته الراقصة مع هذه الفرقة في مهرجانات دولية وعالمية منها لبنان، ومصر، وتونس، والهند، وألمانيا، وهولندا، واليابان، وفرنسا، والأردن وغيرها.
أسس فرقته الخاصة للمسرح الراقص «رماد» عام 2001، وكان «خلق» أولَ عرض على مسرح المركز الثقافي الفرنسي، ثم توالت العروض في كل عام بمناسبة يوم الرقص العالمي الذي يصادف يوم 29 نيسان من كل عام.


اكتشف سورية

Share/Bookmark

صور الخبر

بقية الصور..

اسمك

الدولة

التعليق

غيداء :

غابت شمس لاوند قيل الاوان .. انا اعرفه جيدا وتاثرت بفنه الراقي جدا وكم تاثرت بغيابه عنا المفجع .. الله يجازي اللي تسبب بالجريمة واللي عملها .. والله شافوا ورح يعاقبوا اشد العقاب .. مين بحقلوا بكل هالدنيا انو يوقف حياة انسان بكل هالفظاعة . . الله ينتقم منهم يارب .. يافرقة رماد .. لازم تتحدوا نفسكم وألمكم وحزنكم وتحافظوا على فرقتكم .. وكرمال روح لاوند لازم تقدموا العرض بموعدوا بدار الاسد .. ارجوكم .. مع حبي واسفي لاوند .. الرب معك .. غيداء

سورية-اللاذقية

سهير صخر:

فرقة(رماد)السورية تصبح رماداً بعد أن أطفأت شعلتها المتوقدة.

ابو ظبي

الممثل :- يحيىمحمد هروبي:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رحمك الله ياصديق العزيز .. رحمك الله يالاوند.. صدقني أفتقدتك .. إخواني أنا لاأعرف سوى رقم هاتفه.. حاولت الوصول إليه ولكن لم أعرف .. لذالك أرجو من أي شخص لديه أي معلومات عن أحد أقاربه .. يعمل خير ويرسلها على بريدي الخاص .. [email protected]

المملكة العربيه السعودية

سالم الشمري:

في كل يوم تشرق الشمس ثم تعود للشروق في الصباح التالي ولكت شمس الانسان عندما تغرب لت تعود الى شروق اخر...وتبقى شمس فنكلاوند هاجو مشرقه في قلوب محبيك مع حبي واعتزازي بك ...وستلامس همساتي روحك الشفافه وتلتقي روحيتا المغربتين بين عالمين مختلفين....******