وضع مشروع قانون الانتخابات العامة على مواقع التشاركية

30 أيار 2011

ووزارات العدل والداخلية والإدارة المحلية لإبداء الملاحظات والمقترحات

تم اليوم وضع مشروع قانون الانتخابات العامة على موقع التشاركية الالكتروني في رئاسة مجلس الوزراء ومواقع وزارات العدل والداخلية والإدارة المحلية وذلك بعد أن أنجزت اللجنة المكلفة إعداد مشروع القانون في صيغته الأولية بهدف إطلاع المواطنين عليه وإبداء ملاحظاتهم ومقترحاتهم حول مواده للاستفادة منها في إغناء مشروع القانون وتطويره واستكمال صياغته.



1- موقع التشاركية في رئاسة مجلس الوزراء

http://www.youropinion.gov.sy

2- موقع وزارة العدل

www.moj.gov.sy

3- موقع وزارة الداخلية

www.syriamoi.gov.sy

4-موقع وزارة الإدارة المحلية

www.mla-sy.org


الوكالة السورية للأنباء - سانا

Share/Bookmark

اسمك

الدولة

التعليق

firas salami:

نحن مع القائد الأسد في كل ما يراه مناسبا" لهذا البلد , لأن ثقتنا فيه لا تدانيها ثقة لشخص آخر في كل هذا العالم , ولكن لا يجب أن نعطي الفرصة لما يسمون أنفسهم معارضة ـ لأن يتمادوا في التطاول على هيبة الدولة و الهجوم على جيشها الباسل تحت شعارات الديمقراطية الوهمية أصلا" ـ ما وجدناه من خلال هذين اليومين من النقاشات يتضح أنه لا يحمل أي فكر لديهم , فهم مصرون على النظر إلى الخلف و التحدث بلهجة حاقدة على تراثنا و إنجازاتنا الكبيرة , *****, لذلك يجب الفرز بشكل واضح و دقيق و سريع و وضع النقاط على الحروف , و عدم النسيان بأي شكل من الأشكال أن كل من يعتبرون أنفسهم معارضة هم لا يشكلون في حقيقة الأمر مع من يمثلون ( علما" أن معظمهم لا يمثل أحدا" على الإطلاق ) و لكن كلهم لا يتجاوز عددهم الربع مليون ***** , و نحن نعتقد أن ليس من الديمقراطية التي ( يدعونها****) أن يفرضوا رأيهم و أفكارهم ****على ( 23000000 ) ثلاثة و عشرون مليونا" من الشعب السوري الشريف , و بالتالي برأينا ليس من المهم إعطائهم فرصة للحوار الذي أصلا" لا يجيدونه , ثانيا" : أعتقد أننا بهذه الفرصة نقدم لهم خدمة التعارف فيما بينهم لأنهم أصلا" لم يكونوا يعرفوا بعضهم قبل هذا اللقاء , فهم مشتتوا البنية و الأفكار و ليس لديهم أدنى مستوى من المقومات الضرورية لمثل هذا الحوار , كما أننا نتمنى أن توضع خطوط حمراء في هذه الحوارات و أهمها عدم التطرق للجيش و الأجهزة الأمنية بأي شكل من الأشكال , لأنه من الواضح تماما" أنهم يحاولون السعي لتفتيت و تفكيك الجيش و الأجهزة الأمنية و هو من أهم و أعظم متطلبات الحرب الكونية على سوريا و الذي تصدى لها الجيش نفسه ( حماه الله ) .
نقول لكم إننا نأمل أن تبقى الدولة قوية و هي صاحبة المبادرة في كل شيئ , و لا نغش أنفسنا بأننا نحقق الديمقراطية من خلال فتح باب الحوار مع **** الخارج تحت مسميات كثيرة و عديدة , و ليس من حقهم أن يفرضوا علينا أي منطق حتى لو كان مقبولا" , . ... ولنا تتمه .... وستبقى سوريا الأسد قلعة التارخ الأزلية بعونه تعالى ...

syria

منذر:

بالروح بالدم نفدي القائدبشار شومااحكينامنكون مقصرين بحقك سيدي الرئيس دمت سورياسيداللأبد

سوريا

:

الله سوريا بشار وبس

سورية