دمشق الآن 17 ْ م


العظمى: 28 ْ م
الدنيا: 16 ْ م

شارك برأيك

ما هي الأسباب التي تجعل الفرد العربي لا يحب القراءة؟
تشير الكثير من الدراسات والإحصائيات العالمية والمحلية إلى أن نسبة القراءة في الوطن العربي (عموماً) متدنية كثيراً. فعلى سبيل المثال، إن معدل القراءة 6 دقائق للفرد العربي في العام الواحد مقابل 200 ساعة للفرد في أوربا أو أمريكا...

اضغط هنا للمشاركة

كيف تقيمون الدور الذي تلعبه وسائل الإعلام في التعريف عن النشاطات الثقافية؟






النتيجة

الجديدة


قرية على السفوح الغربية لجبال اللاذقية، تتبع ناحية عين التينة، منطقة الحفة، محافظة اللاذقية.
تقع على المنحدر الشمالي الغربي لامتدادات مرتفع كتف الجديدة (582م) في أرض شديدة التموج تنحدر نحو الغرب وتخطها روافد وادي البراج، تبعد 3.5كم شمال غرب عين التينة. مياهها قليلة، تربتها حمراء محمية بالمدرجات، تحيط بها الحراج. مساكنها القديمة حجرية-طينية، والحديثة متناثرة. يعمل سكانها بالزراعة البعلية (100هـ) ينتجون: التبغ والحبوب والبقول والتفاح، كما يربون الأبقار، وبعضهم يعمل في المهن الحربة ووظائف الدولة. تشرب من نبع محلي ومن مياه مشروع عين المجنونة. تنتهي في غربها طريق مزفتة بين الحفة وقلعة صلاح الدين. تتبعها مزرعتا: القموحية ـ باب الهوى (بليهون).

وأيضاً: قرية في السفوح الغربية لجبال اللاذقية، تتبع ناحية قرى مركز منطقة القرداحة، محافظة اللاذقية.
تقع على النهاية الجنوبية الغربية لتلة الخميري وبضعة تلال أخرى، تنحدر أراضيها جنوباً نحو ساقية الخميري، تربتها حمراء محمية بالمدرجات وهي تقع إلى الشمال الغربي من القرداحة بـ 8كم. بيوتها التقليدية حجرية مسقوفة بجذوع الحور والسنديان تعلوها البلة المرصوصة. وتتوزع على أربع كتل سكنية، أما الأبنية الحديثة فتمتد على جانبي الطريق المتجهة إلى القرداحة. يعمل سكانها بالزراعة البعلية (200هـ) تنتج الزيتون والتبغ والحبوب والخضر، كما تربى فيها أنواع الأبقار المحلية والأجنبية. تستمد مياه الشرب من مشروع حقون الجوز، تصلها بمدينة القرداحة طريق مزفتة طولها 8كم. تتبعها مزارع: رويسة العين ـ المنشار ـ السنديانة.

وأيضاً: قرية على السفوح الغربي لجبال اللاذقية، تتبع ناحية السودا، منطقة طرطوس، محافظة طرطوس.
أقيمت على الامتداد الجنوبي لظهر موسى (260م)، تشرف شمالاً وغرباً على وادي الجن (150م) وشرقاً على وادي قسيس وجنوباً على وادي الخوابي (110م). تبعد عن بلدة السودا 7كم باتجاه الشرق. معظم مساكنها أسمنتية حديثة بنيت على قمة المرتفع الضيقة بسبب شدة انحدار السفوح. يعمل معظم السكان بالزراعة البعلية في مصاطب مدرجات جبلية ضيقة (زيتون، قمح، لوز) بمساحة 59هـ، إلى جانب تربية الأبقار. تشرب القرية من شبكة مشروع مياه نبع جورة الحصان. يهاجر بعض شبابها هجرة مؤقتة إلى أمريكا الجنوبية. فيها معصرة زيتون. تتصل ببلدة السودا بطريق مزفتة متفرعة عن طريق طرطوس-الشيخ بدر.
وأيضاً: قرية في هضبة سلمية، تتبع ناحية صبورة، منطقة سلمية، محافظة حماة.
تقع على طرف ظهرة كلسية يحدها شمالاً الوادي الأصفر، تمتد في جنوبها وشرقها أراض سهلية خصبة، تبعد عن مركز الناحية 18كم باتجاه الشمال الغربي. مساكنها القديمة حجرية طينية مسقوفة بالخشب وبعضها بشكل قباب والحديثة أسمنتية. أنشأها في بدء القرن العشرين سكان قدموا من مدينة السلمية ليعملوا في زراعة الحبوب بعلاً وفي تربية الأغنام. مساحة أراض فيها 950هـ، منها ما يزرع بالذرة الصفراء والقمح (2هـ) رياً من الآبار. تشرب من شبكة عامة تستمد الماء من بئر محلية. ترتبط مع بلدة صبورة بطريق ترابية.
وأيضاً: قرية في سهل طار العلا-العشارنة، تتبع ناحية قرى مركز منطقة محردة، محافظة حماة.
تقع على حافة المصطبة اليمنى لنهر العاصي في أرض سهلية ذات تربة لحقية، تبعد عن مدينة 8كم باتجاه الشمال الغربي. مساكنها أسمنتية وحجرية. يعمل سكانها بزراعة القطن والشوندر السكري والحبوب والخضر سقياً من شبكة الري التابعة لسد محردة أو من الآبار الارتوازية القليلة العمق قرب من بئر مشتركة مع قرى أخرى ترتبط بالطريق الرئيسة محردة-السقيلبية بطريق فرعية مزفتة. تتبعها مزرعة الحوير.
وأيضاً: مزرعة في سهل المطخ، تتبع قرية طلافح، ناحية الزربة، منطقة جبل سمعان، محافظة حلب.
تقع في سهل غضاري لحقي، ينحدر انحداراً خفيفاً نحو الشرق، يمر في جنوبها وادي القواق، 1.5كم إلى الشرق من قرية طلافح. مساكنها طينيةن سقوفها خشبية ذات ميلين متعاكسين (طامات)، وقليل منها قبابية؛ وينتشر البناء الحديث الذي لا زال محدوداً في شرق المزرعة على طرفي طريق الزربة-جزرايا. يزرع سكانها بعلاً الحبوب، ورياً: القطن والقمح تضخ إليهما المياه من الآبار الارتوازية، ويربون الأغنام. تشرب يالمزرعة من شبكة تستمد مياهها من بئر ارتوازية شمال شرق قرية طلافح. تمر بها طريق زربة-جزرايا المزفتة، فيما تتصل بقرية طلافح بطريق ترابية.

وأيضاً: قرية في هضبة إدلب، تتبع ناحية أبو الظهور، منطقة مركز المحافظة، محافظة إدلب.
تقع في أرض منبسطة على الطرف الجنوبي لمستنقع المطخ، تبعد 4كم شمال غرب بلدة أبو الظهور. يعود إعمارها إلى منتصف القرن العشرين، بيوتها القديمة من الطين على شكل قباب، وبعضها من الخشب والحديثة أسمنتية تنتشر في كافة الاتجاهات. يعمل السكان بزراعة 62هـ بعلاً تنتج الحبوب الشتوية، و93هـ رياً تنتج القطن تشرب من مياه الآبار، ومن مياه الأمطار المجمعة في صهاريج منزلية. تتصل ببلدة أبو الظهور بطريق ترابية متفرعة عن طريق سراقب-أبو الظهور.

يمكن للمشتركين إغناء هذا الموضوع
للتسجيل اضغط هنا