دمشق الآن 21 ْ م


العظمى: 31 ْ م
الدنيا: 16 ْ م

شارك برأيك

ما هي الأسباب التي تجعل الفرد العربي لا يحب القراءة؟
تشير الكثير من الدراسات والإحصائيات العالمية والمحلية إلى أن نسبة القراءة في الوطن العربي (عموماً) متدنية كثيراً. فعلى سبيل المثال، إن معدل القراءة 6 دقائق للفرد العربي في العام الواحد مقابل 200 ساعة للفرد في أوربا أو أمريكا...

اضغط هنا للمشاركة

كيف تقيمون الدور الذي تلعبه وسائل الإعلام في التعريف عن النشاطات الثقافية؟






النتيجة

ما هي الأسباب التي تجعل الفرد العربي لا يحب القراءة؟

تشير الكثير من الدراسات والإحصائيات العالمية والمحلية إلى أن نسبة القراءة في الوطن العربي (عموماً) متدنية كثيراً. فعلى سبيل المثال، إن معدل القراءة 6 دقائق للفرد العربي في العام الواحد مقابل 200 ساعة للفرد في أوربا أو أمريكا.

هل الوضع بخير أم أن هناك مشكلة كبيرة؟

ما هي الأسباب الكامنة وراء تدهور القراءة في مجتمعاتنا العربية؟

وما السبيل لحل هذه المشكلة؟

ملاحظة: تنشر الآراء بعد مراجعتها.
بمشاركتك في هذا القسم فأنت توافق على شروط الاستخدام

اسمك الكامل
البريد الإلكتروني
عنوان المشاركة
النص
المصدر ( في حال الاقتباس )


France



نحن شعب للأسف لا يحب القراءة، نحب الأركيلة، نحب النميمة، نحب الفضائح، نحب الغرائب والعجائب، نحب الكبة والمشاوي... نحب أشياء كثيرة أما القراءة فهناك عداء حقيقي بيننا وبين القراءة، أعتقد أن الشعب الوحيد الذي يوجد بتراثه ما يسمى بالراوي، والراوي هو عملياً ذلك الشخص الذي يجيد القراءة، ويقرأ عن المستمعين المنشغلين بنرجيلتهم..
لا لسنا بخير على الإطلاق، أنا مقيم في أوروبا، وهنا أين ما ذهبت ترى الفرد يحمل بجيبه كتابه، في الميترو يقرأ، في القهوة يقرأ، في الحديقة العامة يقبرأ، في استراحته بالعمل يقرأ. أما في بلادنا في الباص ننام، أو نثرثر، في الحديقة نتأمل المارة، في الاستراحة ندخن، وفي القهوة نؤركل. للأسف هذه هي عاداتنا التي يجب علينا بشكل أو بآخر أن نرجعها، وعلى الأقل نعلم أولادنا على عادات جديدة.

سوري بباريس

تجري الرياح بما لا تشتهي السفن



ليست المشكلة برأيي هي أننا نحب القراءة أو نكرهها، المشكلة تكمن هل نستطيع أن نقرأ، وإن اردنا أن نقرأ هل نجد ما نحب أن نقرأه؟ وإن وجدنا مبتغانا في ما نحب قراءته هل تتوافر معنا ثمن تلك المادة التي نحب أن نقتنيها ونقرأها؟ وبعد كل هذا.. هل عندنا الوقت الحقيقي الذي نستطيع تخصيصه للقراءة؟
عند زيارة معرض الكتاب في مكتبة الأسد نشاهد التهافت الفظيع للقراء على المكتبة، حتى أن بعض السنوات حققت دور النشر مبيعات هامة جدا، إلا أن الكثير من المدمنين على المعرض (وأنا منهم) أتمنى أن أشتري الكثير الكثير من العناوين، إلا أن الرغبة شيء وتحقيق الرغبة شيء آخر.

حهاد الحلو

نحن شعب يحب الدردشة أكثر من القراءة



أعتقد أن الانترنيت ساهمت بشكل قوي في تدهور القراءة المطبوعة، والدليل أن العديد من صحف العالم ودور النشر العالمية بدأت تتحول بشكل جدي لتكون رقمية فقط وتلغي إصداراتها الورقية، ولكن المشكلة هي أننا حتى الانترنيت لا نقرأها كما يقرأها العالم، فالإحصائيات التي اطلعت عليها من فترة على أحد المواقع، يذكر فيها إحصائيات عن المواقع التي يرتادها العرب عموماً، وكانت المفاجأة أن الغالبية العظمى لا ترتاد إلا مواقع الدردشة والتعارف، ويليها مواقع الجنس، والقلة القليلة ترتاد المواقع البحثية والعلمية والثقافية. للأسف هذه هي الحقيقة، وأعتقد أن الانترنيت أسقطت فكرة الوضع الاقتصادي الفردي، وكل المقولات التي تحمل المسؤولية في عدم القراءة للواقع المعيشي الفردي، المشكلة حقيقية: نحن شعب يحب التسالي، ومضيعة الوقت، ولا يحب القراءة، وإن قرر القراءة فهو يذهب الى التعارف والدردشة.

عماد سحلول

إلى عماد سحلول



الانترنت ساهمت بشكل قوي بزيادة عدد القراء في جميع انحاء العالم ولم تساهم بانخفاضهم كما تفضلت حيث ان الانترنت ولكن في بلادنا الجميع فهمان فلا حاجة بهم للقراءة

م.م

الشام



القراءة في معظم مجتمعات الدنيا هي من أساسيات الحياة، يترعرعون عليها وعلى عشقها، لتصبح مع الأيام جزءاً لا يتجزأ من حيثيات الحياة عندهم، أما في مجتمعنا وللأسف هي هواية، فأنت عندما تسأل أي شخص ما هي هواياتك فليس من المستغرب أبداً لا بل من العادي جداً أن يقول لك القراءة، مثلها مثل السباحة والسفر والتصوير... يعني أنها موسمية وحسب المزاج وليست من صميم حياتنا.

برأيي لا لسنا بخير أبداً، نحن شعب حتى لا يقرأ بطاقة زفافه، ولا حتى بطافته الشخصية، فكيف لنا أن نقرأ الأدب العالمي، أو على الأقل تاريخنا، أو ما يكتب ضدنا.للأسف القراءة هي بريستيج في بلادنا وليست أساس ومن أسس الحياة كما في المجتمعات الأخرى.

غياث الحسن

تعددت الأسباب والموت واحد



أسباب عدم القراءة وقلة القراء عديدة وهي برأيي محتاجة لبحث لا بل لبحوث كبيرة، ولكن إن كان لي أن أختزل هنا بعض الاسباب الرئيسة التي جعلت من العرب شعوب لا تحب القراءة فأبدأ بالتاريخ والظروف التاريخية المعقدة التي مرت على معظم مناطقنا، ابتداءاً بالحروب الطويلة والمعقدة، والاحتلالات المتكررة ومحاولات المحتل فرض قراءته ولغته على الشعوب، والأسوأ فرض الفقر والتعتير والاقطاعية والباشوية مثل الفترة العثمانية... وهذا ما جعلنا نحمل ميراثاً لا نحسد عليه، ولم يتح لنا الكثير من الوقت للتخلص من هذا الميراث إذ غاب العثماني ليحضر الفرنسي بقوة وجلافة. ومع تحرير الأرض من الفرنسي كانت مشكلة فلسطين والاحتلال الغاشم لأراضي عربية... لقد أغرق الاستعمار بأشكاله القديمة والحديثة المنطقة بمشاكل لها بداية وليس لها نهاية والهدف هو ثروات المنطقة، التي لن يستطيعوا نهبها إن كنا محافظين على عقولنا، فالخطة بدأت بتخليفنا، ليسهل عليهم سرقة خيراتنا. لا أضع المشكلة كلها على الاستعمار، لأن مسؤوليتنا أكبر من هذا بكثير، ولكن أصبحنا شعوبا تريد أن تأكل وهو همها الأساسي، وتحولنا الى مجتمع استهلاكي ببساطة، وأضعنا بوصلتنا، ورويداً رويداً ستمحى بصمتنا، ونصبح أناساً بدون بصمة، وأيضاً بدون ظل. إن لم ننتبه إلى ضرورة تغيير الكثير من عاداتنا وقناعاتنا وأسلوب تربية أجيالنا القادمة

هاني

ما في خطة



إن ما جعل من الشعب الصيني شعب قارىء نهم والقراءة أساسية في حياتهم اليومية هي الثورة الماوية التي بدأت بالكتاب، حيث تمت طباعة أعداد هائلة من العناوين والكتب المتنوعة الأدبية والثقافية والتراثية والفكرية وبيعت بأزهد الأسعار.. وللأسف عندنا لا يوجد استراتيجية فعلية للدولة لتشجيع القراءة، فإصدارات وزارة الثقافة رغم أهميتها الكبيرة، إلا أن إصداراتهم تكاد تكون غير ملحوظة، فعندما نجد عنوان هام من إصداراتهم نبحث عنه في كل المكتبات ولا نجده، حتى في المعارض غالبا من مكون الجواب المغذرة هذا العنوان قد نفد، لمادا لا يعيدون طباعة الكتب النافذة ولماذا لا يوزعون مطبوعاتهم على كل المكتبات وهي بالفعل عناوين غاية في الأهمية. لا أعرف، وبالحقيقة أتمنى أن أعرف.

فادي سوريا

المدرسة والجامعة شوّهت علاقتنا مع الكتاب



بالطبع إن هذا الوضع مزري حقا، وقد يبرره المتخصصون بعدة أسباب، منها:
- التطورات العالمية في مجال الإعلام كانتشار الفضائيات وظهور الانترنت،
- طبيعة الكتاب الضخم الذي ما زال منفرداً في المكتبة العربية،
- ارتفاع نسبة الأمية في الوطن العربي،
- انشغال المجتمعات العربية بالهموم السياسية والحياتية،
- جهل المؤسسات التربوية وتحويلها الكتاب إلى هم دراسي بدل جعله مرجعاً ضرورياً في أبحاث الطلاب لبناء منهجية بحث علمي صحيحة،
- غياب الاستراتيجيات العامة لمعظم الدول العربية في جعل القراءة عادة اجتماعية... إلخ.

أعتقد أن حل المشكلة يبدأ من المؤسسات الحكومية المتخصصة (وزارات التربية والتعليم، الثقافة، الشؤون الاجتماعية، المكتبات الوطنية...)، لأنها تملك الإمكانية في تحليل المشكلة على مستوى وطني، وتتعاون بعدها مع المؤسسات الأهلية والخاصة من أجل رسم استراتيجية تطبيقية بالمشاركة مع المدرسة والعائلة لخلق جيل جديد يحب القراءة ويعتبرها أساساً للتفوق والتفكير العلمي المنهجي.

أدونيس الشامي

المشكلة مضخمة، والدلييل هذا الموقع



نعم أعترف أنه هناك مشكلة ما في هذا الخصوص، ولكن ألا ترون معي أن المشكلة مضخمة نوعا ما، وفي التعليقات الواردة الى الان يشعر المرء أن العرب كلهم عبارة عن أناس ليس لهم علاقة بالقراءة، ولو كان الوضع هكذا لكان أول من أفلس وأغلق موقعه هو هذا الموقع الذي يعتمد على القراء الجادين، وها نحن نلاحظ تطوره اليومي، وحتى عدد زواره الذي أصبح بالالاف.

نعم لسنا قراءا مثل بقية الشعوب، إلا أن الأمة تنجب مبدعين، وهؤلاء المبدعين لا يظهر إبداعهم إلا من خلال من يقرأهم.

تحسين هاشم

واحد يحب القراءة، ولكن لا يجد ما يقرأه



سؤال كبير، ومتشعب والإجابة عليه تحتاج إلى ندوات ومؤتمرات وقرارات كبيرة.

أعتقد أن الجواب يبدأ في دوائر الرقاية حيث يمنع ويسمح بطباعة الكتب حسب رأي المراقب والخطوط الحمراء التي يلتزم بها، وكذلك الأمر بالنسبة للكاتب أو المؤلف الذي أصبح عنده العديد من الخطوط الحمراء مسبقة الصنع والتي يتقيد فيها رغماً عنه حتى تسير عملية طباعة وتوزيع كتابه بدون مشاكل. وهذا بالطبع سيفرز لنا مجموعة من الكتب والمؤلفات بدون طعم وبدون لون، أو معظمها بلون متشابه ونكهة متشابهة، وهذا بالطبع سينعكس على القارىء الذي يكفيه قراءة عنوان واحد حتى يعرف مسبقاً أن بقية العناوين متشابه باللون والطعم.

ثم توزيع الكتاب، والذي يخضع للمشاكل نفسها تقريباً، فإن تصدير الكتاب من بلد عربي إلى آخر فيه من الصعوبة ما يجعل الناشر أو الموزع أن يفكر مئة مرة باليوم الواحد أن يعمل بتجارة الأغذية أو أي سلعة من السلع الاستهلاكية ويصدرها من بلد الى آخر على أن يعمل في تصدير الكتاب الذي يمنع هنا، ويصادر هناك، ويستدعى الناشر في مكان آخر، ويغلق جناح العارض فلان في المعرض الفلاني، وتوضع دار النشر الفلانية على اللائحة السوداء في المعرض الفلاني لأنها أحضرت عنوان لم يعجب الرقيب أو الجهة المسؤولة عن المعرض..

وببساطة نضع اللوم على القارىء، المشكلة على ما أعتقد أنها تقع على عاتق من يوجه القراءة، فكل بلد عربي عنده خطوطه الحمراء المختلفة عن البلد الآخر، وإن جمعناها كلها في قائمة واحدة، ستكون مخيفة ومرعبة، مما يجعل أي ناشر متهم في بلد ما، وأي عنوان ممنوع تداوله في بلد ما ومسموح في بلد آخر.

سليم

الأمية هي السبب..



الأمية وانتشارها في مجتمعاتنا، هي سبب من الأسباب الرئيسة بتخلفنا عموماً، والغريب والمدهش بالنسبة لي أن أقل نسبة أمية في العالم العربي هي في المجتمع الفلسطيني، فكيف لي أن أفهم أن الأمية تكاد تزول في مجتمع عنده من المشاكل ما لا توصف ولا تحصى، وبالمقابل المجتمعات التي ليس عندها من المشاكل التي تذكر فيها من انتشار الأمية ما يندى له الجبين.

برأيي الحل يكمن أولاً في العمل على القضاء على الأمية، كل الأيدي يجب أن تتحد في هذا التوجه، المجتمعات المدنية، الوزارات، الحكومات، الجوامع، المراكز الثقافية.. فعندما يكون قرار الأمة الحقيقي هو القضاء على الامية، أعتقد أنه خلال عام واحد من الجهد المتواصل والمتكاتف سنصل الى الانتصار الحقيقي على جهلنا وتخلفنا، أما أن نتابع بهذا السبات، فهي الكارثة، لأننا سننام بعدها ولن تكون حتى أحلامنا جميلة.

ربال زغيب

صباح/مساء الخير



المادة تلعب دور كبير بعدم التوجه للقراءة لدى الشعب العربي وعدم وجود المحفز لذلك

علي ممدوح الحسين

مشكلة حقيقية والحل يبدأ بمحو الأمية



مشكلة القراءة عندنا تكاد تكون لا تصدق، نعم عندنا مشكلة كبيرة بهذا الخصوص ويجب الإعتراف بها، أما ما هو الحل، فببساطة يجب البدء بالعمل على محو الأمية، واضم صوتي إلى صوت الأخ ربال فمن هنا تكون بداية الحل.

حسام عزام

التربية هي السبب



قال الرسسول محمد صلى الله عليه وسلم(كل مولود يولد على الفطرة ,فأبواه يهودانه أو يمجسانه أو ينصرانه)ونحن هكذا ولدنا في مجتمع قليل القراءة ,يعتبرها من الكماليات ,فالطفل منذ أن يكون في بطن أمه يجب أن يشجع على القراءة,يترعرع عليها كما يترعرع على الحليب,وأنا أستغرب من الحالة التي إلنا إليها حيث كنا الأساس الذي قامت عليه نهضة أوربا ,والآن أصبحت أمّة إقرأ لا تقرأ.


أنس السوري

أين الحملات الإعلامية ... وأين حملات محو الأمية؟



ما هي الاسباب؟ أنا أعتقد أن الأسباب كثيرة وأكثر من أن تحصى، فالهموم اليومية للمواطن العربي، والبحث الدائم عن لقمة عيشه إن كان في وطنه، أو في بلاد الاغتراب جعلت من القراءة حاجة غير ملحة، بينما المهنة أو العمل هو الأساس، وهذا ينعكس على كل أجياله وأبنائه التي ستهتم بكل شيء يساعدها في الحصول على النقود، أما القراءة فتحولت للأسف إلى حالة من البذخ والترف الحياتي، وليست حالة ضرورية.
أما ما هو الحل برأيي؟ فأعتقد كما ذكر الأخوة من قبلي الموضوع الأساس يبدأ بالعمل على محو الأمية، وعلى الإعلام العربي مسؤولية كبيرة، فأين هي الإعلانات التي تشجع على القراءة، وأين هي البرامج التوعوية التي تحرض على القراءة، في عالمنا العربي ممنوع الإعلان عن الكتاب، أليس غريباً؟

حمال بيرقدار

هل من أحد أن يعلمني ماذا نريد نحن العرب



ما حدا يقول أنه الفقر هو السبب، قد يكون سبباً من الأسباب، إلا أن المجتمع الهندي، والشباب الهندي الذي يذهب يومياً الى مدرسته التي ليس فيها جدارن، ويحمل مظلته لتحميه من الشمس أو حتى من المطر، وكتابه بين يديه وكله انصات ولهفة على العلم، بينما عائلته ومجتمعه بالمجمل هي على خط الفقر أو حتى دون خط الفقر.. هذا المجتمع الذي استطاع أن يحقق القنبلة الذرية، واستطاع أن يكون من أهم العقول في عالم المعلوماتية المعاصر، هو مجتمع أفقر من مجتمعاتنا العربية بكثير. لكنه أراد، وعمل، وحقق إرادته.

أما نحن العربان، فلا أعلم ماذا نريد!!!!!

عربي طافش من عروبته

لشو القراءة؟ وجع قلب عالفاضي



الشعوب العربية لا تحب القراءة لأنها تحب أشياء كثيرة أكثر إفادة من القراءة، فهي تدفع النقود وبالقطع الأجنبي لأمم الأرض قاطبة لتقرأ عنها، (ومعها حق) إذ ما فائدة القراءة؟ إنها تؤذي العيون، وخصوصا قراءة الموسوعات فحروفها صغيرة جداً، وبنفس الوقت فإن القراءة تهدر الوقت الثمين الذي نصرفه على حياتنا، (إيه كم حياة سنعيش؟) والقراءة تؤذي الأخلاق النبيلة، (خصوصا مواضيع الحرية) وهي بنفس الوقت هدر للمال الخاص، ولمساحات بيوتنا الكبريتية (ثمن شراء كتب، ومكتبة) لذا أعتقد أن الشعوب العربية هي اذكى الشعوب لأنها عرفت الداء، وأسرعت للدواء.

عربي زكي كتير

أقرأ



عندما توجه الله عز وجل الى النبي الكريم محمد (عليه الصلاة والسلام) توجه اليه بكلمة (أقرأ)00000 فهل هناك افضل من هذه الدعوة الربانية كي نقتدي بها ؟؟؟

سامر الفريج