فنانون تشكيليون

سامي برهان


الإنتقال إلى الصفحة:
1 2 التالي >
الصفحة الأخيرة >>

سامي برهان

1929 - ولد  في حلب ، سورية.
1967 - تخرج من كلية الفنون الجميلة في روما.
درس الفن في المدرسة العليا للفنون الجميلة في باريس.

اهتم بالخط العربي وتتلمذ على يد الخطاط الكبير حسين حسني.

1965 إجازة في فن التصوير من أكاديمية الفنون الجميلة في روما.

1967 إجازة في فن النحت من أكاديمية الفنون الجميلة في روما.

1968 إجازة في فن صك العملة من معهد الميدالية وصك العملة في روما.

1971 دبلوم اختصاص في صك العملة من معهد الميدالية وصك العملة في روما.

 


في عام 1952 نجح في مسابقة تدريس التربية الفنية في سورية، وعين في مدينة صافيتا، ثم نقل الى دار المعلمين الابتدائية في حلب.

عمل مدرساً لجمالية الخط العربي في جامعة روما.

ويعد أول فنان عربي تكلفه الأمم المتحدة بتصميم إعلان لمكافحة المخدرات.

حالياً مقيم ويعمل في إيطاليا.

1995 أسس المركز العربي الإيطالي في ماساكررا حيث قدم لأول مرة الفنانين الحروفيين في معرض جوال في عدة مدن إيطالية مرفقا بالمحاضرات عن جمالية الحرف العربي.

 


أعماله مقتناة من قبل المتحف الوطني بدمشق / وزارة الدفاع السعودية/ مجموعات خاصة لدى العديد من الشخصيات الهامة مثل: الأمير عبد الله بن سعود، الأميرة جوهرة الكبيرة، وزارة الدفاع السعودية، رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري ، النائب بهية الحريري، الدكتورة نجاح العطار نائبة الرئيس في الجمهورية العربية السورية، ورئاسة مجلس الوزراء في سورية، والدكتورة صالحة سنقر.


في عام 1952 تعرف على الخطاط العالمي حامد الآمدي أثناء زيارته لأزمير استنبول، في تركيا.

في عام 1963 ابتدأت إقامته الدائمة بإيطاليا حيث لا يزال مقيما فيها ومتنقلا بين عواصم أوروبا والعالم العربي، باجثا جادا، بين الرسم والنحت والحفر، ومحاضرا عن جماليات الحرف العربي.

كلف بتدريس مادة جمالية الخط العربي في جامعة روما.

في عام 1986 لأول مرة تكلف الأمم المتحدة فنان عربي بتصميم إعلان مكافحة المخدرات، حيث تم تنفيذه كإعلان ثم مغلف وطابعا وليتوغراف كي تباع لصالح حملة مكافحة المخدرات، وفي العام اللاحق نفذ عمله سجادة تباع لصالح الحملة نفسها، ولتزين القاعة الرئيسية في الأمم المتحدة في فيينا.

1992 اختارت اللجنة الفنية لتجميل مدينة الملك فهد الطبية أربع جداريات من أعماله بارتفاع 18 مترا ومجسم حمالي آخر بعنوان (يا شافي).

1992 اختارت لجنة تزيين مطار جدة أعماله النحتية والتصويرية لتكون في قاعة الاستقبالات الرسمية في المطار.

 


- معارض خاصة

- معارض مشتركة

- الجوائز

أخبار ذات صلة