بسام كوسا
- ولد في حلب عام 1963.
- خريج كلية الفنون الجميلة، قسم النحت
- انتسب إلى نقابة الفنانين في 2 كانون الأول 1981.
- عمل في بداياته في المسرح الجامعي ثم في المسرح القومي.
- شارك في العديد من لجان التحكيم في المهرجانات السينمائية.
- أخرج فيلمين قصيرين للسينما «سهرة مهذبة» و«دواليك».
- أخرج عملين مسرحيين هما: «عشاء الوداع» 2008 و«كذا انقلاب» عن نص «عاش لب البطيخ» للكاتب التركي عزيز نيسن، ضمن فعاليات دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008.
- كتب العديد من المقالات النقدية السياسية والاجتماعية والفنية، في الصحف والمجلات السورية والعربية.
- أصدر مجموعة قصصية واحدة «نص لص».
- حاز على العديد من الجوائز، منها:
جائزة أحسن ممثل عن فيلم «المتبقي»، من مهرجان طهران
جائزة أحسن ممثل عن فيلم «الكومبارس»، من مهرجان معهد العالم العربي بباريس
جائزة أحسن ممثل عن فيلم «تراب الغرباء»، من مهرجان البحرين
جائزة عن مجمل أعماله ومسيرته الفنية الغنية، من مهرجان أدونيا 2005
جائزة أفضل ممثل دور أول عن مسلسل «سحابة صيف»، من مهرجان أدونيا 2009
جائزة أفضل ممثل عربي في مهرجان ميوركس دور
تكريم في مهرجان الإسكندرية.
- من المسلسلات التي شارك بها: «أيام شامية» 1991، «الفراري» 1996، «الخوالي» 2000، «أبناء القهر» 2001، «الفصول الأربعة» 2002، «بقعة ضوء» 2002، «قانون ولكن» 2003، «ليالي الصالحية» 2004، «أهل الغرام» 2005، «باب الحارة» 2006، «الانتظار» 2006، «الواهمون» 2006، «عصر الجنون» 2006،«أحقاد خفية» 2006، «عصر الجنون 2» 2007، «كوم الحجر» 2007، «الحوت» 2008، «بيت جدي» 2008، «حارة على الهوا» 2008، «أحلام كبيرة»، «جمال الروح» 2008، «زمن العار» 2009، «الشام العدية» 2009، «سحابة صيف» 2009، «بيت جدي 2» 2009، «خان الحرير» 1995، «قيود عائلية» 2010، «وراء الشمس» 2010، «عش الدبور» 2010.
من الأفلام السينمائية التي شارك بها: «ليالي ابن آوى» 1989، «شيء ما يحترق» 1993، «الكومبارس» 1993، «المتبقي» 1995، «تراب الغرباء» 1997، «نسيم الروح» 1997، «صندوق الدنيا» 2001.
- يمثل حالة إبداعية متميزة على مستوى الوطن العربي بأكمله، وله الكثير من الأعمال الدرامية المميزة؛ حيث قام بالعديد من الأدوار التي تُعتبر ذات قيمة فنية عالية، وتقمَّص العديد من الأدوار التي كان لها العامل الأبرز في صناعة الدراما السورية.
- من أهم ما يميزه نجاحه بكافة الأدوار التي يمثلها، كالغني والموظف والفقير، سواء في الأعمال التاريخية، أو الاجتماعية التي يفضلها، أو الكوميدية. ويبدو أنه لا يفضل المشاركة كبطل أوحد في المسلسل، ما يجعل المشاهد يستمتع بعمل درامي متكامل، ويندر أن تجد دوراً له غير متميز أو لا يحمل رسالة.