آداب

الرسائل بين كوليت خوري ونزار قباني ستبصر النور قريباً

في اللقاء الذي جمعها قبل أيام بلفيف من رفاق دربها وعشاق أدبها استعادت الأديبة السورية كوليت خوري عشقها الدمشقي للمدينة «التي تسكنني»، وهي تلملم ذكرياتها مع عشاق رحلوا وأصدقاء بقوا رغم أن وجوههم فقدت ألقها مع الزمن. غير أن كوليت التي أعادت طباعة مجموعتها الأولى «دمشق بيتي الكبير»

مستعرِبةٌ تترجم ديواناً لأدونيس إلى الإسبانية

صدرت أخيراً عن دار ويرغا وفييرو في العاصمة الإسبانية مدريد ترجمة إسبانية لديوان «أول الجسد آخر البحر» للشاعر أدونيس وقامت بترجمته المستعربة روسا-إيزابيل مارتينيث ليو. تشير المستعربة روسا-إيزابيل إلى أن أدونيس لفت نظرها في تعبير له عام 1994 عندما ألقى محاضرة في جامعة أوتونوما في مدريد

كوليت الخوري في كتابها دمشق بيتي الكبير

تتميز شخصياتها النسوية المنبثقة عن نتاجها الروائي والقصصي بمواقف حاسمة في مسألة الحب. فمن وجهة نظرها يتوجب على الإنسان أن يبدأ بالحب، وينتهي به، وكل ما بقي من تفاصيل الحياة يقبع بين هاتين المفردتين، وبناءً على ذلك خرج جُلُّ عطاءاتها ترجمة لهذا الحب.

أدونيس ونخبة الشعراء التشكيليين في أتاسي

دعت غاليري أتاسي في دمشق إلى حضور معرض «شعراء تشكيليون - تشكيليون شعراء» الذي افتتح بحضور حشد من الفنانين والمتابعين، ويستمر حتى الخامس والعشرين من آذار. يتضمن المعرض مجموعة مختارة من لوحات أدونيس وإيتيل عدنان وسمير الصايغ وفاتح المدرس

فريحات يتحدث عن تحولات نزار قباني

لكل زمن رجاله وملكوته، ولكل شاعر روابيه ووهاده، وألقه وتألقه، وخفوقه وكمود ألوان شعره، وهذا ما عبر عنه شاعر الحب، شاعر دمشق الثائر، الشاعر السوري الراحل نزار قباني، في مطلع إحدى قصائده معرباً فيها عن تحولات مهمة في مسيرته الأدبية، وعن نضوب نبعته الشعرية -على حد تعبير نقاده-

نصر الدين بيبرس: الوجودية من عمر الخيام إلى ابن عربي

قبل كارد وميرلوبونتي وألبير كامو كان عمر الخيام وابن عربي الذي قال «لا إله بلا مألوه»، ليأتي بعده بزمن جون دوليير وهو من كبار العلماء ويقدم عبارة ابن عربي بمفردات معاصرة ويقول «الكون يهب الحياة للوعي، وبدوره الوعي يهب القيمة للكون».

عيد القراءة في الثقافي الفرنسي

الطريف في هذا الموضوع أن البلدان العربية بشكل عام تعد من أكبر المناطق انتشاراً للأمية في العالم، فهناك أكثر من سبعين مليون أميّ في العالم العربي حسب الإحصاءات الرسمية للمؤسسات التربوية، لذلك فإن استحداث عيد للقراءة يبدو وكأنه مجرد ترف فكري ليس إلا، خصوصاً في ظل عجز المؤسسات الثقافية العربية عن تبني خطط طويلة الأمد وفعالة من أجل دعم صناعة الكتاب التي راحت

إدوارد سعيد: تأملات حول البداية

يحاول إدوارد سعيد أن يبين أن العرب يعتقدون أنهم في مواقفهم إزاء الأزمات السياسية يشكلون بناء متماسكاً أساسه وحدة الهوية العربية، لكن الوقائع تثبت عكس ذلك، بالمقابل فإن القول بهوية إقليمية مثل الهوية اللبنانية أو العراقية أو غيرها هو مسألة سطحية وليست حلاً للواقع العربي الراهن، إلا أن العراقي أو المصري عندما يقول «نحن» فهو يعني في الغالب «نحن العرب».


الإنتقال إلى الصفحة:
< السابق 130 131 132 133 134 135
<< الصفحة الأولى