دراسات في الفن التشكيلي

يواصل الفنان التشكيلي نبيل السمان العمل على مشروعه الذي بدأه قبل سنوات تحت عنوان عريض «في البدء كان الوطن» لما لهذا العنوان من تأكيد على التمسك بالهوية الوطنية والقومية ومواجهة محاولات تحويلنا لأمة دون ذاكرة بغية نهب الكنوز التاريخية لمنطقتنا من قبل القوى الظلامية.

تشكل لوحات الفنانة غادة دهني دعوة صريحة للعودة إلى الطبيعة والتأمل، فهناك لا شيء يطفو على المشهد العام سوى الجمال لتختزل في إطار رمزي عميق أصالة المرأة

فنان تشكيلي سوري تخطت شهرته الحدود، فوصل إلى العالمية، وله مكانه البارز على الساحة الفنية التشكيلية، واليوم هو غائب وفي الوقت نفسه حاضر بإبداعاته التي رسمها بقلبه وبإحساسه الأمر الذي ميّزه عن غيره من الفنانين..

وصف بالعديد من الصفات إذ قالوا عنه بأنه فنان الحزن النبيل، ورسام الألم الصامت، ومبدع الجمال الحزين الهادئ الذي يريح النفوس المتعبة.

بدأت بقلم رئيس التحرير حيث ورد فيها «تشكل الحرف والصناعات اليدوية التقليدية الشعبية الأصيلة، وعلى امتداد الساحة العالمية، امتيازاً رفيعاً، تحمله في العادة أسر معينة، أو مؤسسات معروفة..

بين الريشة والإزميل قصة فن وحكاية إبداع تتجسد بلوحات رسم ومجسمات نحت تطرح جدلية العلاقة بين النحت والفن التشكيلي التي يراها بعض الفنانين الشباب علاقة متشابهة تحت مسمى الفن بينما يرى آخرون أن لكل منهما صفاته وميزاته الخاصة.

ما بين تجليات الفنان بطرس المعري في أوقات فراغه والحكايات الشعبية التي يركـّز فيها على الحميمي من الأمكنة المنسية في خبايا الذاكرة البصرية وما تضمّ من تفاصيل تبدو مدهشة اليوم، مستحضراً جمالياتها التي تعكس ثقافة ذلك الزمان و المكان ومدى انسجامها مع متطلبات العصر اليوم لتبدو في لوحات الفنان

«قوس قزح»، عنوان المعرض الشخصي السابع للفنان الضوئي ناصر عبيد والذي انتهى مؤخّراً في صالة الشعب بدمشق، هذا العنوان الذي يعيدنا سريعاً للعلاقة المباشرة بين لوحات المعرض وعلاقة الضوء بألوان الطيف السبعة، والتي تتحول باجتهاد الفنان إلى حالة من الانتقاء لكمّ هائلٍ من

برعاية وزارة الثقافة وبالتعاون بين إدارة دار الأسد للثقافة ومديرية الفنون الجميلة، انتهى مؤخـّراً المعرض الجماعي لكل من الفنانين ماريو موصلي، محمد غنوم، محمد الوهيبي، ونبيل السمان، وذلك بصالة المعارض في بهو الدار.

«عوالم إبداعية متنوعة» عنوان المعرض المشترك في غاليري قزح للفنون بدمشق القديمة، لتسعة من الفنانين ينتمون إلى جيلين، الفرق بينهما حوالي الثلاثة عقود من الزمن، من جيل السبعينات شارك كل من الفنانين: «عبد الله مراد، نزير اسماعيل، وإدوار شهدا»، الذين قدموا نماذج من جديد