المساء وهو يهبط على بحيرة سد 16 تشرين

المساء وهو يهبط على بحيرة سد 16 تشرين

في مكان منعزل عن كل مصادر التكنولوجيا والعالم المدني والحضارة، وفي عودة إلى الطبيعة بشكل كامل، كتطبيق لفكرة تهدف إلى تعليم الاعتماد على النفس وتقدير ما تقدمه الطبيعة لنا. قررت الجمعية السورية للاستكشاف والتوثيق، وتعرف اختصاراً باسم «أنا السوري» إقامة مخيمها ضمن رحاب الطبيعة السورية المميزة، وعلى الضفة الشمالية الشرقية من بحيرة سد 16 تشرين ـ ثالث أكبر بحيرة في سورية ـ منها حيث امتد هذا المخيم على مدار ثمانية أيام تقريباً في شهر أيلول الحالي. ويحمل المخيم الحالي اسم «البحيرات السبع» و شعاره «إذا النسور حلقت في السماء يوماً فمقصدها الشمس».


| | | | |

السابق التالي


مواضيع ذات صلة: