آلهة الثالوث الشمسي
بعلبك وهياكلها


تأليف

هنري سيريغ

ترجمة

موسى ديب الخوري

الناشر

الأبجدية للنشر




تقف هياكل بعلبك شامخة عبر الزمن، تحمل رموز ونقوش وأسرار ديانات قديمة انصهرت في عبادة واحدة في المشرق القديم هي العبادة الشمسية.
ومن حدد إلى جوبيتر، ومن أترغايتس إلى فينوس، ومن ملكبيل إلى باخوس ومركور، مروراً بالآلهة السورية الكبرى التي دخلت أو ساهمت في هذا التأليف، يروي لنا العالم الكبير هنري سيريغ قصة تطور مفهوم الثالوث الشمسي عبر العبادات الأقدم وصولاً إلى بعلبك، وذلك عبر دراسة علمية متأنية تعتمد البحث الآثاري والتحليل المقارن للشواهد.
إن هذا الكتاب هو الأول من نوعه في تصديه لهذه المسألة، ولا يزال يحتفظ حتى الآن بمكانته في توضيحه لجانب أساسي من العبادات السورية.