أرسطو واللوقيون


تأليف

جان بران

ترجمة

جورج أبو كسم

الناشر

دار الأبجدية للنشر




يجوب مؤلف هذا الكتاب بإيجاز ودقة ووضوح أرجاء خضم فكر أرسطو، الفيلسوف الذي لا بد للإنسانية من أن تحمد له مجهوده العظيم في جميع مجالات المعرفة وفي كل العلوم علماً علماً.
ففكر هذا الفيلسوف، هذا "العقل" كما دعاه أستاذه أفلاطون، ما يزال إلى أيامنا يغذي أعمال التاريخ الطبيعي، وعلم النفس، والأخلاق، والميتافيزياء، ناهيك عن المنطق.
فكل مفكّر يتغذى منه وينهل، عن علم أو غير علم! وسيبقى أرسطو خالداً أبداً ما دام هنالك من يطرح السؤال: ما الوجود؟