ناصيف زيتون عالشام خدوني وهاشتاغ #MySyria

19 حزيران 2016

.

عالشام خدوني وحبابي فرجوني سورية راجعة وشايفها بعيوني، بهذه العبارات، طرح الفنان ناصيف زيتون مساء الجمعة 17/6/2016، أغنيته الوطنية من كلمات حياة اسبر، ألحان فضل سليمان، توزيع عمر صباغ وانتاج وتري، حيث يحاكي فيها بلده سورية ويعّبر عن حبه ودعمه واقفاً في وجه كل التحديات ليُظهر بشاعرية مرهفة وجه سورية الحضاري والثقافي رافعاً عزيمة الوطنية والإنتماء والهوية.

اطلاق الأغنية تبعها حملة كبيرة شغلت الرأي العام، بحيث قام ناصيف زيتون بحملة هاشتاغ #mySyria بهدف دعم بلاده سورية من خلال دعوة كل المغرّدين والناشطين السوريين على مواقع التواصل الإجتماعي من سورية الى العالم تعبيراً عن الأمل والصمود في وجه كل العقبات التي تطال سورية اليوم، ولم تمضِ ساعات قليلة حتى احتلّت حملة #MySyria ال Top1 Trending على التويتر، ولاقت رواجاً ودعماً هائلاً في جميع الدول والجاليات العربية.

وبعد أيامٍ معدودة للحملة، ظهر ناصيف زيتون في فيديو يبعث الأمل في ابتسامته ويقول «دقات قلبي».

تلاها إعلان ترويجي خاص، أعلن من خلاله ناصيف زيتون عن أغنيته الجديدة التي تحمل عنوان «هويتي» شارحاً عبارة «دقات قلبي» ومكملاً قائلاً: «...على ايدي... هي هويتي» مشيراً إلى أنه وشم موقع الشام على الخريطة على يده تعبيراً عن حبه لوطنه وافتخاره بإنتماءه لأقدم عاصمة في التاريخ.

يذكر أن ناصيف كان قد حقق تعاطفاً شعبياً كبيراً في الأيام الماضية، وتصدر مواضيع نشرات الأخبار السياسية والإجتماعية والفنية وهي ليست المرّة الأولى التي تتوّج فيها نجاحاته ويكون حديث الساعة بأعماله الفنية والإنسانية.


اكتشف سورية

Share/Bookmark

اسمك

الدولة

التعليق