فهد بلان الإصدار الخامس عشر لدار الأسد

31 07

ضمن سلسلة أعلام الموسيقى والغناء في سورية صدرت اسطوانةٌ ليزرية تضمنت إحدى عشرة أغنية للمطرب فهد بلان، وهي الإصدار الخامس عشر ضمن السلسلة التي تصدر عن دار الأسد للثقافة والفنون.
تضمنت الاسطوانة خمس أغنياتٍ من تلحين عبد الفتاح سكر، وهي «تحت التفاحة»، و«مرحب هلا»، و«من قليبي وعيني»، و«ألفين سلام»، و«مهما تعلي يا بلح»، وثلاث أغنياتٍ من تلحين سهيل عرفة، وهي «بالأمس كانت»، و«يمر مر الكرام»، و«ومع الليالي»، وأغنية «نحنا سوا» تلحين هشام الشمعة، وفي مرحلة مصر ضمت الاسطوانة لحنين لـفريد الأطرش هما «ما اقدرش على كده» و«شوي شوي يا صبية».


تشرين

Share/Bookmark

صور الخبر

بقية الصور..

اسمك

الدولة

التعليق

أحمد أمين:

بودي المشاركة والاستفادة من مجانية تحميل الأغاني السورية القديمة.

الجزائر

الجزائر

محمدالمومني:

ارجوا المشاركه وتحميل الاغاني السوريه الجميله

الاردن

الاردن

سنيبر:

إنه رجل رائع

egypt

egypt

طاير السعد:

يا ليتني أقدر أحصل على الأغاني
المشكلة أن هذا الفنان مظلوم اعلامياً , وعبر الشبكة

كيف أحصل عليها ؟ .. كيف الطريقة ؟

السعودية

حسام صالح:

لايوجد مثيل للاغاني القديمة من حيث الحس واللحن والمعنى فهي تستحق ان تسمى الاصل

العراق

عبد الرحمن سرحان:

السلام عليكم ورحمة الله. لا أستطيع وأنا الكاتب أن أمر على الإطار الذي أعد لكتابة تعاليق المعجبين ولا أترك بصماتي. رحم الله مطرب الرجولة السوري الأصيل فهد بلان بن مدينة السويداء الجميل موقعها الكرماء أهلها. ترك للسينما السورية أفلاما غنائية عديدة كان هو بطلها الأساسي بالرغم من وجود ممثلين لهم وزنهم في الساحة الفنية الشحرورة صباح ومريم فخرالدين والممثل الكوميدي الشهير دريد لحّام وغيرهم.. كما ترك للمكتبة الصوتية مئات الأغاني الجميلة الوطنية وفي الحب العفيف ومعظمها كانت من الفولكلور الشعبي البدوي السوري العريق.
كانت أغانيه ناجحة؛ حيث تعدّت الحدود فوصلت الجزائر وتونس والمغرب وغيرها من دول المغرب العربي. تُذاع عبر الإذاعات ومتواجدة في الديسكوتاك.

الجزائر

الكاتب/ عبد الرحمن سرحان:

السلام عليكم إخواني القراء. تعرفت على المطرب الوسيم فهد بلان الفنان أيام شبابه، وقد أعجبت والله بصوته الجهوري البدوي بل الجبلي السوري الأصيل ببحته الجميلة هنا في مدينة سطيف العالي البلد الجميل بالجزائر . كان ذلك عندما زارنا رفقة المطربة الشحرورة صباح في بحر منتصف الستينيات من القرن الماضي، بعد استقلال بلادنا بثلاثة أعوام، ومهما أنسى أيها الإخوة القراء الأفاضل في كل مكان فلا أنسى ولا أقول إلا صدقا الذي لا غبار عليه وقد كنت يومئذ أبلغ مبلغ الشباب، وها أنذا قد نيفت عن الستين أنه أتحفنا بأغانيه الجميل وقعها في الآذان كانت من الجديد الذي جاد به يومئذ
" يا ساحر العينين، يا سليمة، واش راحلها والتي هزت مشاعرنا وبالهتافات تعبيرنا، من قُليبي، يا عيون النرجس، جسّ الطبيب، عليم الله، يا قلبي نادي..، إلا قاتل أو مقتول، بيضاء على كحلاء، وغيرها لا أذكرها وقد غنى في الملعب قبيل مباراة هامة أمام حمهور من المناصرين والمعجبين. تنقّل ‘ليه رفقة المشرفين وقد نزلوا علينا ضيوفا كراما، وقد كان يوما مشهودا. أحببت أن أترك بصمات اعترافا بالراحل الذي أحب أغانيه كثيرا المطرب الفنان فهد بلان رحمه الله. [email protected]

الجزائر