فنانون تشكيليون

بطرس المعري

بطرس المعري

من مواليد دمشق 1968

حاصل على الإجازة في الفنون الجميلة – قسم الحفر

عُين معيد في كلية الفنون الجميلة 1995
حصل على دبلوم الدراسات المعمقة DEA
حصل على شهادة الدكتوراه بدرجة "مشرف جداً مع التهنئة" من EHESS باريس

له كتابات في الفن كما عمل في مجال الغرافيك والإعلان كما في رسومات المجلات والكتب



معارض فردية

المركز الثقافي السوري – باريس 2000

صالة أب كو أد كيم – باريس 2002 و 2003

صالة كلود لومان – باريس 2005

صالة أوروبيا باريس 2008


معارض جماعية

معرض اللوحة الصغيرة-صالة وفاء-دمشق1991

معرض أساتذة كلية الفنون الجميلة-دمشق1995-1996

فنانون من العالم، صالة برنانوس– باريس2001

تصوير-شعر، صالة كلود لومان – باريس2005

بينالي الإسكندرية الأول للكتاب2004 : "Bibliotheca Alexandrina First International Biennale for hand-written Artists' Books ",

معرض خيال الكتاب-مكتبة الإسكندرية2002 : " Imagining the book " (international contemporary art exhibition),

معرض مراسم مدينة أنطوني 2002

تحية إلى صخر قرزات-صالة أوروبيا-باريس 2007

معرض « كتاب الفنان » المعاصر في العالم العربي-فرانكفورت 2004

معرض باريس – دمشق – معهد العالم العربي – باريس 2009

عمل في مجال كتب الأطفال حيث ألف ورسم 8 كتب وواحدة تحت الطبع، باللغتين العربية والفرنسية

في 2004 اصدر 3 ألبومات للأطفال عربي-فرنسي مع دار L’Harmattan-Paris

أبو صبحي التيناوي وبيكاسو

قصة الحمصي المهووس بعنترة

الزوج البخيل

في 2005 اصدر ألبومين للأطفال عربي-فرنسي مع دار L’Harmattan-Paris

ألوان فهيم

الأعداد مع فهيم

في 2006 اصدر ألبومين للأطفال عربي-فرنسي

فهيم والأشكال الهندسية مع دار L’Harmattan-Paris

أبو الزلف والذئب مع دار نشر جاسمان بالتعاون مع معهد العالم العربي


في 2008 اصدر ألبوم جاد وجيش الدجاج للأطفال عربي-فرنسي مع دار نشر جاسمان بالتعاون مع معهد العالم العربي

اختير ثلاثة من هذه الكتب من بين مائة كتاب أو عنوان للشباب يقدمون العالم العربي من قبل قسم الكتابة والإعلام في وزارة الخارجية الفرنسية وبالتعاون مع المكتبة الوطنية الفرنسية

أخبار ذات صلة
بطرس المعري في بيروت: «دكّانة» البهجة والحنين إلى الشام

ليست علاقة هذا الفنان السوري طارئة في التحريض على أهمية الفنون الشعبية في الفضاء التشكيلي. معرضه الجديد الذي افتتح أمس في «تجليات» في بيروت، يستدعي بلاغة الشارع، وبسطات الأرصفة، وذاكرة الحكواتي بخطوط حيوية وتعليقات ساخرة تعرّي العمل الفني من رصانته